هل تورط النظام الجزائري في “أحداث الكركرات” … وثائق “محروقة” تؤكد ذلك

في عددها الصادر هذا الأسبوع، أشارت مجلة “الأسبوع الصحفي” إلى وجود وثائق وبقايا ومخلفات محروقة بمنطقة الكركرات بعد فرار عناصر البوليساريو منها، تخص جزائريين ومصريين.

ووفق مصادر موريتانية، فإن عناصر جزائرية وأشخاصا يحملون الهوية المصرية، بالإضافة إلى مرتزقة وقطاع طرق تم استقدامهم من داخل مخيمات تندوف لتخريب الطرق بدعم من المخابرات الجزائرية وميليشيات البوليساريو، التي سمحت لهؤلاء بعبور الحدود نحو المناطق العازلة المغربية.

وقالت الأسبوعية أن وجود مرتزقة يحملون بطائق هوية جزائرية يؤكد تورط النظام العسكري الجزائري في الأحداث التي وقعت في معبر “الكركرات” بهدف تأزيم الوضع بين المغرب وموريتانيا وفتح المعبر الحدودي بين الجزائر ومنطقة الزويرات الموريتانية، وذلك لأهداف سياسية عدائية ضد المغرب.

مقالات ذات الصلة

26 فبراير 2023

تعبئة متواصلة لمراقبة الأسعار وتتبع تموين الأسواق بإقليم ميدلت

26 فبراير 2023

ورزازات.. دعوة إلى السفر في قلب الصحراء

26 فبراير 2023

الاتحاد البرلماني العربي ينتفض بوجه نظيره الأوروبي رافضا نهج الوصاية والاستعلاء اتجاه عدد من الدول العربية

26 فبراير 2023

شركة إسرائيلية متخصصة في تقنية الري بالتنقيط تفتح ثاني مصنع لها بالمغرب