بوادر سقوط النظام العسكري الجزائري والنهاية ستكون مؤلمة

نعم مؤشرات دولية وعالمية تقول بان النظام الجزائري سينهار قريبا لامحالة في دلك.فالاقتصاد الجزائري في وضعية جد متازمة..ازمة..السيولة..ازمة الزيت..ازمة الماء..ازمة الحليب..ازمة الخبز..ازمة اللحم..كورونا وازمة الاكسجين ..تراجع عائدات النفط ..الحرائق..البطالة ونفور اغلب الشباب وهروبهم نحو المجهول..كل هده الازمات وغيرها ستؤدي بالجزائر التي يحكمها النظام العسكري بالحديد والنارالى الانهيار وما ادراك ما الانهيار..وسيحتقن الشعب المغلوب على امره وسيزيد قوة في الحراك الدي سيهز اركان النظام العسكري المتعفن.

نعم هي مؤشرات دولية وعالمية هي التي تؤكد دلك والا مامعنى نفور اغلب الشركات والمقاولات التي استتمرت في الجزائر وتركته واخدت لوازمها الى المغرب.

كيف نفسر هدا الهروب المبكر من الجزائر وخاصة الشركات الدولية الكبرى التي تنتج في السيارات والتجات اخيرا الى المغرب.غريب ادا امر هده الدولة التي حكمها العسكر ففي الوقت الدي نجد فيه المغرب يزداد قوة واقتصادا في حين نجد الجزائر المغلوبة على امرها تزداد ضعفا وانتكاسا كل يوم.

وهدا يتجلى لنا ايضا في العملة الجزائرية الدينار المتازم الدي لم يعد ينفع في شيء. وكخلاصة عامة..الجزائر بتعنتها وعدم نضج المسؤولون عنها تزداد انهيارا وانتكاسا فالى اين تدهب الجزائر.وكل هده الاوضاع المزرية حسب الباحثين في المجال الاقتصادي والسياسي سيؤدي الى نهاية النظام العسكري الجزائري

مقالات ذات الصلة

26 فبراير 2023

تعبئة متواصلة لمراقبة الأسعار وتتبع تموين الأسواق بإقليم ميدلت

26 فبراير 2023

ورزازات.. دعوة إلى السفر في قلب الصحراء

26 فبراير 2023

الاتحاد البرلماني العربي ينتفض بوجه نظيره الأوروبي رافضا نهج الوصاية والاستعلاء اتجاه عدد من الدول العربية

26 فبراير 2023

شركة إسرائيلية متخصصة في تقنية الري بالتنقيط تفتح ثاني مصنع لها بالمغرب