فوضى عارمة وغير مسيوقة يعيشها مقر المخابرات الجزائرية هذا المساء بعد صدور الكتاب الذي طال انتظاره وأثار كما سيثير ضجة كبيرة، الكتاب تحت عنوان “#ربيع_الإرهاب_في_الجزائر” يتضمن معلومات خطيرة عن النظام الديكتاتوري الجزائري…
وأخبار عن وصول وفد أمني “رفيع الشأن” في هذه اللحظات بقيادة الجنرال قايدي مدير المخابرات العسكرية الجزائرية و الجنرال مجاهد المستشار الأمني للرئيس الجزائري للتفاوض مع السلطات الفرنسية من أجل سحب الكتاب من الأسواق مقابل إغراءات كبيرة.. لكن هيهات هيهات..
الكتاب يضم صورا ووثائق رسمية خطيرة ودلائل تؤكد تورط كل من الجنرالات #شنقريحة و #توفيق_مدين و #خالد_نزار وآخرين في أعمال إرهابية خطيرة…
ننتظر نسخة من الكتاب لنطلعكم على أهم ما ورد فيه بعد هروب عدد كبير من الجينرالات إلى فرنسا والذين كانوا يحملون معهم تقارير ووثائق ذات الطابع السري قبل أن يحصل عليها الفرنسيون.
