حالة من السكون التام خيمت على المكان بعدما حلَّ الليل وساد الظلام، قطعته صرخات أم وزوجها فصغيرتهما فجأة لم تعد تتحرك أو تتنفس، وهنا ظنا أنها فارقت الحياة، ولكنهما قررا أن يطرقا آخر باب أمامهما..
ففي حالة تخبط وانهيار تام دخلا أحد المستشفيات، لا تعرف الأم إلى أن أين تذهب بابنتها في تلك اللحظات، وفجأة خرج عليهما طبيبٌ شاب وبهدوء وحكمة تعامل مع الموقف فعادت للصغيرة الأنفاس..
وسط حالة من الصدمة انتابت الأبوين في مشهد وثقته عدسات المراقبة المثبته في أحد الزاويا وهو المقطع المصور الذي جاب مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأولى من الصباح.. فما هي القصة؟