المغاربة يخلدون ذكرى عيد الاستقلال بكل فخر واعتزاز

يخلد الشعب المغربي، بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، اليوم الاثنين 18 نونبر 2024، الذكرى التاسعة والستين لعيد الاستقلال المجيد، الذي جسد أرقى معاني التلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي في ملحمة الكفاح للذود عن وحدة الوطن وسيادته ومقدساته.

وتعتبر هذه الذكرى المجيدة محطة راسخة في تاريخ المملكة وفي وجدان كل المغاربة، لما تحمله من دلالات عميقة وقيمة رفيعة، ومناسبة لاستحضار السياق التاريخي لهذا الحدث العظيم الذي يعكس الوطنية الحقة في أسمى وأجل مظاهرها، ويجسد انتصار إرادة العرش والشعب والتحامهما الوثيق للتحرر من الاستعمار، وإرساء أسس مغرب مستقل وموحد يستشرف مستقبلا ناهضا لأبنائه.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4047220971479202&output=html&h=280&adk=2549073964&adf=3048354497&pi=t.aa~a.2973701940~i.3~rp.4&w=737&abgtt=6&fwrn=4&fwrnh=100&lmt=1732191333&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=5650282264&ad_type=text_image&format=737×280&url=https%3A%2F%2Ftelexpresse.com%2F355962.html&fwr=0&pra=3&rh=185&rw=737&rpe=1&resp_fmts=3&wgl=1&fa=27&uach=WyJXaW5kb3dzIiwiMTUuMC4wIiwieDg2IiwiIiwiMTMxLjAuNjc3OC42OSIsbnVsbCwwLG51bGwsIjY0IixbWyJHb29nbGUgQ2hyb21lIiwiMTMxLjAuNjc3OC42OSJdLFsiQ2hyb21pdW0iLCIxMzEuMC42Nzc4LjY5Il0sWyJOb3RfQSBCcmFuZCIsIjI0LjAuMC4wIl1dLDBd&dt=1732191087341&bpp=4&bdt=2452&idt=5&shv=r20241120&mjsv=m202411190101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D51ff7382c65f7764%3AT%3D1732191258%3ART%3D1732191258%3AS%3DALNI_MZ28YVWZdsdgheo2pPxpkva2lkv-w&gpic=UID%3D00000f9ad189e5fc%3AT%3D1732191258%3ART%3D1732191258%3AS%3DALNI_MYRwaCXynnKTW4ddddewqlw25oioQ&eo_id_str=ID%3Ddc28aa5216894142%3AT%3D1729721714%3ART%3D1732191298%3AS%3DAA-AfjZXQ7UgFENUUopPBRljrTQm&prev_fmts=0x0%2C160x600%2C160x600%2C1684x780&nras=3&correlator=8211583419815&frm=20&pv=1&u_tz=60&u_his=1&u_h=720&u_w=1280&u_ah=672&u_aw=1280&u_cd=24&u_sd=1.5&dmc=8&adx=596&ady=1209&biw=1684&bih=780&scr_x=0&scr_y=0&eid=31088961%2C31089117%2C95335247%2C31088458%2C95345967%2C95347756&oid=2&pvsid=2083090353486835&tmod=1275535953&uas=0&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Ftelexpresse.com%2Fcategory%2F%25d8%25a3%25d9%2586%25d8%25b4%25d8%25b7%25d8%25a9-%25d9%2585%25d9%2584%25d9%2583%25d9%258a%25d8%25a9&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C1280%2C0%2C1280%2C672%2C1707%2C780&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&bz=0.75&td=1&tdf=2&psd=W251bGwsbnVsbCxudWxsLDNd&nt=1&ifi=10&uci=a!a&btvi=1&fsb=1&dtd=M

فالشعوب لا تنضج وتتسع مطامحها لبناء حاضرها ومستقبلها، إلا من خلال استحضارها لتاريخها، ومقاربة لحظاته النضالية، ومعاركه من أجل البقاء والاستمرارية، وإبراز كينونته المميزة بين الأمم، واستخلاص العبر من مختلف محطاته، تكريسا لما في اللحظات الماضية والحاضرة من قوة جذب باتجاه مستقبل يسعى للأفضل.

مقالات ذات الصلة

23 مارس 2025

خطير الجزائر .. سعيد شنقريحة يقود انقلابا داخليا في الجيش

23 مارس 2025

عاجل تقرير ألماني يكشف عن انقلاب خطير لشنقريحة على تبون و تركيا تصفع الجزائر بخريطة المغرب كاملة

23 مارس 2025

الحكومة الانتقالية في مالي تبدأ محاكمة 9 عناصر من جماعة الإمام ديكو الموالية للجزائر

23 مارس 2025

النظام الجزائري يجد صعوبة في صنع “هوية تاريخية بتزوير الحقائق”