قال صاحب السمو الأمير ألبرت الثاني، أمير موناكو، اليوم الخميس بطنجة، إن مصير إفريقيا، مثله مثل الكوكب بأسره، يرتبط ارتباطا وثيقا بمصير البحار والمحيطات.
واضاف صاحب السمو الأمير ألبرت الثاني، أمير موناكو، في كلمة خلال الدورة الثانية لقمة إفريقيا الزرقاء، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن مصير إفريقيا، مثل مصير الكوكب بأسره، يرتبط ارتباطا وثيقا بمصير البحار والمحيطات، داعيا إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لمواجهة التحديات المرتبطة بالمحيطات وحماية البحار.