قال المدرب الفرنسي، كلود لوروا، إن الإنجازات الرياضية المحققة من طرف المغرب هي ثمرة العمل والمثابرة والتحفيز الملكي.
وأوضح المدرب الفرنسي أن “الإنجازات الرياضية المحرزة من طرف المغرب وكل ما تم تحقيقه في المملكة منذ خمسة عشر عاما ليس وليد الصدفة، لكنه نتيجة برنامج كامل من التفكير والعمل من طرف ملك يسخر لذلك جميع الوسائل”، مشيدا بأداء لبؤات الأطلس في كأس العالم للسيدات، اللواتي يمثلن أول فريق عربي يصل إلى ثمن النهائي، وكذا ما حققه المغرب على مستوى الألعاب الفرونكفونية (28 يوليوز- 6 غشت في كينشاسا)، حيث اعتلى منصة التتويج.
وبحسبه، فإنه “ليس من قبيل الصدفة أن نرى المغاربة يتألقون في كل مكان. هناك إدارة تقنية وطنية، وبرنامج وخطة، وملك يعمل على تسخير جميع