ما يقرب من 6 سنوات مرت على رحيل الفنانة اللبنانية الكبيرة صباح، انتـ،ـشرت على مواقع التواصل قـ،ـصـ،ـة غريبـ،ـة رواـ،ـهـ،ـا حارـ،ـس قـ،ـبر الـ،ـشـ،ـحـ،ـرورة.
ووفقًا لما ذكره حاـ،ـرس المـ،ـقـ،ـبرة في تصريحـ،ـات لصحيفة «النهار» اللبنانية، فقد قال إنه كان يشـ،ـاهد طوال الفترة الماضية ثعـ،ـابيـ،ـن تخرج من مقبـ،ـرة المـ،ـطربة صباح.
وأضاف حـ،ـارس المقـ،ـبـ،ـرة في تصـ،ـريحـ،ـاته لـ «النهار» أنه في بادئ الأمر كان يعتقد أن كل تلك المواقف قد تكون محـ،ـض تخـ،ـيلات إلا أنه تأكـ،ـد من الموضوع وفر هـ،ـاربـ،ـا في الأيام القليلة
وبالرغم من أن روايات حـ،ـارـ،ـس الـ،ـمقـ،ـبرة لا يوجد علـ،ـيها أي أجـ،ـلة، إلا أن تـ،ـلك القـ،ـصة انتشـ،ـرت بشكل كبير في أكثر من مناسبـ،ـة بعد ـ،ـوفـ،ـاة المطربة الراحلة صباح، ولكن بعض محبيها شـ،ـككـ،ـوا في تلك الواقعة
وفي سياق مُتصل، أشارت صحيفة «الديار» اللبنانية إلى الواقعة، حيث ذكرت في واحد من التقارير المنشورة على الصحيفة: «أن كل الناس يتناقلون أساـ،ـطيـ،ـر تُنـ،ـسب للـ،ـديـ،ـن ويصدّقـ،ـونـ،ـها ويـ،ـتأثرـ،ـون بها و«تـ،ـغرغـ،ـر» دمـ،ـوـ،ـعـ،ـهم إيماناً حين يقرؤونها، وبما أنّ هذه الأساطير مُلـ،ـصـ،ـقة زوراً بالدـ،ـين، فإنّها قابلة للتصـ،ـديـ،ـق أكثر، لذا يصّـ،ـدق المئات من «المتـ،ـديّنيـ،ـن» أنّ أفـ،ـاعٍ تخرـ،ـج من قـ،ـبر الصبوحة وأنّ حـ،ـارس المـ،ـقـ،ـبرة هرب من هـ،ـول ما يشهد عليه، وكلّه طبعاً لأنّها كانت فنـ،ـانة، ولأنّها عاـ،ـشت حياتها وفق معايير لا تُشبه معاييـ،ـر المجتمع الذي يئِـ،ـد المرأة وهي حيّة ويعيّرها بانتصـ،ـاراتها ومنها صـ،ـوتها الذي صار في مفاهيـ،ـمهم عـ،ـوـ،ـرة!».