الجزائر تمر إلى طور صناعة “قلة الحياء” الرقمية

تواصل الظواهر الخطيرة والمدمرة للشعوب في الانتشار بوتيرة مخيفة في الجزائر هذه السنة، وقد انتقلت الأمور من التنوع الهائل في المخدرات والمهلوسات إلى صناعة حقيقية لوسائل الدمار الأخلاقي.

ومن بين الحوادث التي تكشف المرور إلى صناعة قلة الحياء، ما تمكنت من إنجازه فرقة مكافحة الجرائم السيبرانية لأمن ولاية عنابة، بعد توقيفها 3 نساء، بتهمة إنتاج مقاطع فيديو مخلّة بالحياء.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4047220971479202&output=html&h=280&adk=2549073964&adf=3048354497&pi=t.aa~a.2973701940~i.3~rp.4&w=737&abgtt=6&fwrn=4&fwrnh=100&lmt=1738968830&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=5650282264&ad_type=text_image&format=737×280&url=https%3A%2F%2Ftelexpresse.com%2F374569.html&fwr=0&pra=3&rh=185&rw=737&rpe=1&resp_fmts=3&wgl=1&fa=27&uach=WyJXaW5kb3dzIiwiMTUuMC4wIiwieDg2IiwiIiwiMTMyLjAuNjgzNC4xNjAiLG51bGwsMCxudWxsLCI2NCIsW1siTm90IEEoQnJhbmQiLCI4LjAuMC4wIl0sWyJDaHJvbWl1bSIsIjEzMi4wLjY4MzQuMTYwIl0sWyJHb29nbGUgQ2hyb21lIiwiMTMyLjAuNjgzNC4xNjAiXV0sMF0.&dt=1738969685723&bpp=3&bdt=1420&idt=3&shv=r20250205&mjsv=m202502050101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D74c0dd5e3f6030d9%3AT%3D1738969842%3ART%3D1738969842%3AS%3DALNI_MYY41kbUlEYNL3p3cG6VUgtUycUwA&gpic=UID%3D00000fdf18ebe947%3AT%3D1738969842%3ART%3D1738969842%3AS%3DALNI_MZdGI0g2YSuqMHpkqY-D4iwGTGwWQ&eo_id_str=ID%3D5e2abdcad789a261%3AT%3D1737157358%3ART%3D1738969635%3AS%3DAA-AfjaY1Rs-OwjQabylaxeGUk-_&prev_fmts=0x0%2C160x600%2C160x600%2C1684x780&nras=3&correlator=8454427909607&frm=20&pv=1&u_tz=60&u_his=1&u_h=720&u_w=1280&u_ah=672&u_aw=1280&u_cd=24&u_sd=1.5&dmc=8&adx=596&ady=1089&biw=1684&bih=780&scr_x=0&scr_y=0&eid=31090152%2C95352069%2C31090296%2C95347433%2C95348348%2C95350015&oid=2&pvsid=5103960680235&tmod=1475071111&uas=0&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Ftelexpresse.com%2F&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C1280%2C0%2C1280%2C672%2C1707%2C780&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&bz=0.75&td=1&tdf=2&psd=W251bGwsbnVsbCxudWxsLDNd&nt=1&ifi=10&uci=a!a&btvi=1&fsb=1&dtd=M

وحسب بيان المصالح ذاتها فإن الموقوفات تتراوح أعمارهن بين 25 و33 سنة، مشتبه فيهن في قضية إنتاج مقاطع فيديو مخلة بالحياء، وعرض لأنظار الجمهور عبر شبكة الأنترنت فيديوهات مخلة بالحياء.

كما قامت المشتبه فيهن بإغراء الأشخاص من كلا الجنسين قصد تحريضهم على الفسق وفساد الأخلاق بالإشارة والأقوال والصور.

وقامت المشتبه فيهن بانتحال مهنة، وتعريض سلامة الأشخاص الجسدية مباشرةً للخطر بالانتهاك المتعمد والبيّن لواجب من واجبات الاحتياط التي يفرضها القانون. وممارسة نشاط خارج موضوع السجل التجاري.

مقالات ذات الصلة

7 مايو 2025

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني النسوي للفوتصال بمناسبة فوزه بكأس إفریقیا للأمم 2025

7 مايو 2025

ملتقى الأشخاص في وضعية إعاقة بالقدس يشيد بجهود جلالة الملك في دعم كافة الفلسطينيين

7 مايو 2025

سياسة المغرب اتجاه افريقيا تقوم على تعزيز شراكات مفيدة مع البلدان

7 مايو 2025

الأحزاب تؤكد انخراطها القوي تحت قيادة جلالة الملك في معركة الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة