“تهافت الفوارق” قصيدة شعرية لأمينة السعيدي

بقلم :أمينة السعيدي

حينما يتدفق شاعر من وحي القصيدة.

يلملم كل الفوارق.

ينير الفوانيس بين ردهات خبز يابس،

وحلم مشطور.

حينما يرق قلب الليل ،

ليهمس في كواليس الذاكرة المنسية .

حينما يتكبد الحلم .

ويختصر الموت الطريق ينبجس اليتم من بين عري …..وعريي.

ألملمني .

أصنعني ثانية.

حينما يتأملني صخب المدينة،

دخان المدينة نفاث لفافة و جريدة مطوية.

لم يبق شيئ يلهمنا حذفنا ما شئنا ، وما لم نشأ .

ماذا يخاطب الشعر فينا ؟

هكذا أنت يا صاحبي ،

[لا تستقر على عذاب واحد. لا تستقر على عذاب ].

مقالات ذات الصلة

1 ديسمبر 2022

هل ستحجز وزان موقعها داخل الأيام 16 العالمية لمناهضة العنف ضد النساء ؟

23 يوليو 2022

الاشكالات القانونية للرقابة الادارية على مقررات المجلس وقرارات الرئيس على ضوء القانون التنظيمي للجماعات 113.14

20 يوليو 2022

التنمية الترابية بين الواقع والنظرة المستقبلية

7 يونيو 2022

أهم التحديات المستقبلية : تحدي التعقيد