علم من مصدر مطلع من داخل مخيمات العار بتيندوف، أمس الخميس، أن المدعو “خطري ادوه” من أصل موريتاني هو من سيتولى قيادة بوليساريو إلى حين عودة “ابراهيم غالي”.
ويبقى السؤال المطروح، فكيف لشخص من أصول موريتانية أن يريد تقرير المصير و يتكلم باسم المحتجزين الصحراويين في تيندوف.