عندما كان الملياردير المغربي ميلود الشعبي راعي غنم معدم جل أحلامه ما يسد به رمقه، هاجم ذئب جائع أغنامه ليلتهم منهم نعجة، ماحدا بميلود الهرب خوفا من غضب والده بعد أن فقد النعجة، لكنه لم يكن أعلم أن نقمة الذئب ستتحول إلى نعمة ليصبح بعد هجرته إلى المدينة أحد أثرى أثرياء العرب والمغرب، لكنه مات وفي قلبه أمنية واحدة عجز عن تحقيقها، هل تعرف قصة الملياردير ميلود!