تعرض الفنان المصري أحمد الفيشاوي، إلى هجوم حاد عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب آخر ظهور له مع زوجته ندى الكامل.
وظهر أحمد الفيشاوي بالفيديو الذي نشره عبر “انستجرام” ورصدته “وطن”، وهو يلهو مع زوجته في حمام السباحة، ومعه بناتها الثلاث، وجميعهن يرتدين البكيني.
وما أثار استفزاز الجمهور أكثر، هو تعليق الفيشاوي على الفيديو، حيث كتب: “وقت الصيف مع بناتي”، مُذكرينه بابنته لينا التي لم يعترف بها منذ ولادتها.
وجاء في تعليقات أحد المتابعين: ” الفيديو عباره عن فخاد باينة بس”، وكتب آخر: ” قسم بالله ما ارحم الا بنتك، لازم تستوعب مهما حصل هي ضحية نزوة انت وامها غلطتو فيها و انت زدت النار حطب وابتعدت عن بنتك وجالس بس تحضن و تبوس مع بنات زوجتك الي جايبتهم من رجال غيرك !!”.
وتابع: “قسم بالله لو ابوك عايش و على صحته لكان وضعك و وضعك بنتك غير !! ارحمها الله يرحمك تراها طفله لا تزيد حقدها عليك مهما صار بنتك من دمك و لحمك”.
ووصفه آخر بـ”الديوث”، وكتب: ” مره صحابي راح يسأل الرسول سؤال قلت في معني الحديث يعني من سيدخل النار يا سول الله قال له الديوث فقال ومن الديوث يا رسول الله قال من لا يخاف على عرضه”.
واعتاد أحمد الفيشاوي على استعراض جسد زوجته، وإثارة الجدل بتصرفاته معها، وكان آخرها ظهورهما بفيديو وصفه متابعون بأنه “ساخن” حيث ظهر وهما يتبادلان القبل بطريقة حميمية وهما على متن مركبة .
وأثار تصرف “الفيشاوي” وزوجته، غضب المتابعين، ووجهوا لهما انتقاداتٍ لاذعة، معتبرين أنّ هذه “الحركات” لا داعي لها أمام الكاميرا.
ورآى قسم آخر أن “الفيشاوي” وزوجته يتعمدان القيام بمثل هذه الأفعال ونشرها، لإثار ة الجدل، وتسليط الأضواء عليهما.
وكان الفيشاوي وزوجته ندى الكامل حديث وسائل الإعلام مواقع التواصل بعد تبادل القبلات والأحضان على السجادة الحمراء، أثناء حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ40.
الجدير بالذكر أن ابنة الفيشاوي الأكبر “لينا”، ولدت في 22 أكتوبر عام 2004، ورفض والدها فى البداية الاعتراف بها، مما دفع والدتها لإثبات نسبها فى المحكمة، والمرة الأولى التى قابلت فيها لينا والدها “أحمد الفيشاوى” كانت فى عمر الثالثة.