مُرتدية فستانا قصيرا باللون الأسود، مع اتخاذ وضعيات “جريئة جدًا”، نشرت صور لابنة الفنان المصري أحمد الفيشاوي “لينا”، ما عرضها لهجوم حاد بسبب نشر تلك اللقطات.
ودافع البعض عن “لينا”، واعتبر أن صورها تمثل حرية شخصية ولا يحق لأحد التدخل بها، خاصة أنها تعيش في مجتمع غربي، لا يعتبر ما تفعله خارجا عن المألوف.
في المقابل رأى آخرون أن لينا تعيش ظروفا استثنائية ولهذا تقوم ببعض التصرفات التي تثير الجدل أحيانا.
ويبدو أن الأحداث الأخيرة قد أثرت بشكل واضح على شخصيتها وتصرفاتها، مشيرين إلى أن والدها أحمد الفيشاوي قد أنكر نسبها في البداية، كما أنها عاشت بعيدة عنه وسط مشاكل عائلية معقدة، بالإضافة لعدم تكفل والدها بمصاريف رعايتها ولا تربيتها، الأمر الذي أثر على حياتها.
آخرون قالوا إن لينا لم تتعد الخطوط الحمراء التي سبق وأن تخطتها زوجة الفيشاوي ندى كامل، بملابسها الجريئة وتصرفاتها الغريبة مع زوجها أمام الكاميرا.
وهذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها ابنة احمد الفيشاوي جدلاً بسبب صورها الجريئة، إذ سبق ونشرت صورة أشعلت غضباً من المتابعين بعدما ظهرت فيها وهي عارية وتغطي ثدييها بشعرها .