وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني للسيد ألار كاريس، وأطيب المتمنيات للشعب الإستوني الصديق بتحقيق ما ينشده من اطراد التقدم والرفاه.
ونوه جلالة الملك، بهذه المناسبة، بعلاقات الصداقة التي تربط بين البلدين، والمرتكزة على التفاهم والتقدير المتبادلين، مؤكدا حرص جلالته على مواصلة العمل سويا مع الرئيس ألار كاريس من أجل توسيع مجالات التعاون الثنائي، بما يحقق المنفعة المتبادلة ويستجيب لطموحات وتطلعات الشعبين الصديقين.