دة، والذي بفضل موقعه الاستراتيجي، يثبت نفسه كبوابة نحو إفريقيا ويتيح ولوجا سلسا للسوق الإفريقية. وأكد عضو مجلس العموم البريطاني في مقال ن شر اليوم الأربعاء على بوابة “PoliticsHome” على أنه عندما يتعلق الأمر بفرص الأعمال بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فإن لندن محقة في “إعطاء الأولوية للعلاقة الفريدة القائمة بين بريطانيا بالمغرب منذ 800 سنة “.
وسجل النائب المحافظ، أنه “منذ السفن الأولى التي حملت السكر أو التمور أو الأقمشة، إلى أباريق الشاي الشهيرة في مانشستر التي عبرت المغرب في القرن التاسع عشر، شكلت التجارة عنصرا أساسيا في هذه العلاقة المميزة”، مشيرا إلى أن المملكتين حافظتا على العلاقات التجارية الرسمية منذ توقيع أول اتفاقية تجارية عام 1721 في فاس.