وجهت الأمم المتحدة انتقادات شديدة إلى باريس، على خلفية هجمات ضد مهاجرين وتنميط عنصري وأعمال عنف تمارسها الشرطة، وذلك خلال اجتماع عقده مجلس حقوق الإنسان في الهيئة الأممية للنظر في سجل فرنسا على هذا الصعيد.
في هذا الصدد دعت الأمم المتحدة عدة دول، بينها الولايات المتحدة وتونس وفرنسا، إلى بذل مزيد من الجهود لمكافحة العنف والتمييز العنصري.