خرجت الراقصة المثيرة للجدل مايا دبيش عن صمتها وكشفت أسرار مثيرة بخصوص علاقتها مع طليقها ابراهيم رشيقي، بعد مرور 6 أشهر على زواجهما.
وأكدت مايا دبيش على أنها تمر من أزمة نفسية صعبة طيلة الفترة الماضية، جراء ما عاشته مع زوجها إبراهيم، الذي كان يوهمها بالحب و بالحياة السعيدة، وذلك في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام.
وقالت مايا:” انا لقيت راسي عايشة مع مرا في الدار ماشي مع راجل، كاع داكشي لي تافقنا عليه في الأول مالقيتوش، مابغاش يخدم بغا غير يبقى ناعس فالدار مقادش على المسؤولية، كان كيظن غادي نبقى نصرف عليه، وأنا كتخلعيني مني كتبداي تغوتي عليا”.
وتابعت قائلة “داك السيد داير واحد الفيلم فدماغو حتى واحد مامتيقوا عايش فيه بوحدو، عزيز عليه يمثل دور الضحية باش يبقى فالناس ، وبدا كيبرر بأنه بغى يبعد حيت كيخاف مني ، واكتشفت أنه عندو شي حوايج مخبيهم كيخلعوا”.
وصرحت بأنها دائما ما كانت ترغب في الخروج للعلن والتحدث عن الدمار الذي تعيش فيه إلا أنها لم تكن تمتلك تلك الجرأة الكاملة.
وأفادت دبيش بأن زوجها كان يسجل كلامها بدون علمها، وأنه برر هذا الفعل بأنه يريد الدفاع عن نفسه، وقالت “السيد جالس كيسجل هضرتنا بلا خباري ومني هضرت معه قال بلي راه كنخاف على راسي وكنبغي نخلي دليل”.
وقالت مايا بأنه في حالة تصديق رواد السوشل ميديا رواية زوجها ستضع حدا لحياتها، كونها الضحية الحقيقية في القصة.
مضيفة أن زوجها قد طالبها بإنهاء علاقتهما والرحيل من منزلها، بدعوى أنها تخيفه بشخصيتها القوية وتجعلها دائما عرضة للتقيء والمرض،
مبرزة أنها لن تستسلم مهما كلفها الأمر، وأنها مستعدة للوصول إلى القضاء والإدلاء بجميع تسجيلاتها وحججها
مشددة على أنها لن تتخلى عن حقها في العيش في “بلد القانون” وتسهيل قدوم نجلتيها، نافية أن تكون قد ارتبطت به من أجل أوراق الإقامة أو مايعرف ب”الكرين كارد”.
ودعت الراقصة مايا المتابعين إلى عدم تصديق فيديوهات وأقوال زوجها، التي وصفتها ب”التمثيل والأكاذيب
والتي يجرب من خلالها لعب دور “ضحية العنف المنزلي”، والتي يرتقب أن يبثها عما قريب،
كما هددت باللجوء إلى الانتحار إن فعلا جرى تصديق روايته.
وتطرقت المتحدثة ذاتها إلى قيام ذات الشخص بتسجيل طفله الصغير وإلى علمها بتمثيلياته السابقة وخداع أصدقائه
بالمغرب وبامريكا مبرزة أنه قد تعود العيش عالة على الآخرين، والهرب عند فضح أمره،
كما ألمحت الراقصة مايا أيضا إلى مثليته الجنسية وغيرها من الفضائح التي فجرتها عبر خاصية الستوري.