تداولت الصفحات المختصة بأخبار الفن والمشاهير على موقع تبادل الصور والفيديوهات “أنستغرام“، فيديو الشيخة طراكش،
وهي تصرح بأقاويل مثيرة أثناء استضافتها من طرف الاعلامي، مراد العشابي.
وأكدت فاطمة الزهراء المعروفة بالشيخة طراكش على أنها لا تهتم بالانتقادات التي تصلها على مواقع التواصل الاجتماعي،
عكس الانتقاد الموجهة لها وجها لوجه.
وقالت الطراكس “إلى كان الانتقاد غي فالتعاليق ولا فالتيليفون ينتقد كيفما بغا،
ويكتب لي عجبو ويقول لي عجبو ولكن نهار نتلاقاه ويقول شي حاجة هكا ولا هكا يضبر راسو، غنصيفطو يغرز”.
وأضافت “أنا قريت بزاف ديال الحوايج من بينهم الفندقة والسياحة ولكن ماكليتش منهم طرف ديال الخبز ، والحمد لله لقيت الخير فتاشياخت وفرحانة باسم الطراكس لي زادني شهرة”.
كما سبق وأثارت الشيخة “طراكس” جدلا واسعا خلال الأيام القليلة الماضية، عقب حلولها ضيفة على برنامج “عالم شهرزاد”، الذي تقدمه الإعلامية شهرزاد عكرود.
وكشفت فاطمة الزهراء الطراكس الخيانة التي تعرضت لها رفقة شقيقتها من قبل خالتها، التي جربت إغواء طليق الشيخة المثيرة للجدل، والذي كانت حينها على ذمته ولم تدخل بعد للمجال الفني.
وأوضحت الطراكس، أنها كانت تشك في نوايا خالتها وبطبيعة العلاقة التي تجمعها بزوجها، وهو الأمر الذي أخبرت والدتها به ولم تصدقه متهمة إياها بالإفتراء على شقيقتها.
وأوضحت فاطمة الزهراء طراكس، أنه عقب فشل مخطط خالتها في الإيقاع بزوجها، جربت الإيقاع بزوج شقيقتها الصغرى وهو الأمر الذي نجحت به خالتها، عقب التفريق بين شقيقتها وزوجها، الذي لها منه طفل صغير بعمر الـ 5 أعوام والذي لا يراه منذ الواقعة.
وصرحت الطراكس أنها اختارت التطرق لهذه القصة من أجل توعية النساء وعدم وضع ثقتهن في صديقاتهن وحتى في قريباتهن، مبرزة أنها لا تثق بأحد اليوم .
من جهة أخرى، تطرقت الطراكس في ذات اللقاء إلى البرنامج الديني الذي قدمته شهر رمضان المنصرم والذي أثارت من خلاله جدلا واسعا، بسبب الشيخ ابن تيمية.
وأنكرت الطراكس، بأن تكون قد أقامت مسابقة دينية مبرزة أن الأمر كان يتعلق بمسابقة ثقافية تضمنت بعض الأسئلة الدينية، متهمة حتى الفقهاء بالخطأ، ووصفت الخطأ الذي اقترفته والذي أثار جدلا واسعا بالأمر عادي ، لكون الجميع غير منزه عن الخطأ.
وأضافت أن الهدف من وراء هذه المسابقة كان الترفيه عن الناس في ظل كورونا، معاتبة الأشخاص الذين انتقدوها واتهمت الكثيرين بجهلهم لشيخ الإسلام الشيخ ابن تيمية، معتبرة أنه بسببها قد تعرف عليه الكثيرون.
من جانب آخر، اعتبرت الشيخة المثيرة للجدل أن الإنتقاد الذي تعرضت له ساهم في تسليط الأضواء عليها وخلق البوز، الأمر الذي وصل حد الحديث عنها بقناة “الجزيرة” وهو الأمر الذي أعجبها حد قولها.